وقال العامري إن التحالف "عاجز عن تحرير أي منطقة في العراق وبالتالي تنتفي الحاجة لوجوده" وفقا لوكالة أنباء فارس الإيرانية.
وزعم أن "تحرير الموصل وبقية مناطق صلاح الدين وكركوك سيكون خلال الأشهر المقبلة" مشيرًا إلى أن الخطوة التالية تستهدف "تحرير مناطق شمالي ناحية المقدادية بمحافظة ديالى".
=======
انتهى كلام المسؤول العراقى ولننظر بتمعن للامر
المستهدف ككل تقسيم المنطقة عن بكرة ابيها لدويلات متناحرة تقودها اسرائيل كشرطى الشرق الاوسط
والنزاعات تمنح السلاح مقابل الموارد والدماء كالمعتاد
فيأتى لاحقا الاحلال والتبديل نعم الاحلال للمواطنون بمواطنى اسرائيل الكبرى فى مراحل لاحقة ويتممشورع من النيل للفرات من ناحية ومن ناحية اخرى تكون اسرائيل دولتها المنشودة المسيطرة على العالم
ليس هذا بالطبع هدف اميريكا نفسها وانما هو هدف اسرائيل المتوارية فى قلب الاجندة الامريكية المنفذة راهنا
فاميريكا الان تريد ان تخلق عدة شرطيين للشرق الاوسط
باحثة عن شرطى فى وسط اسيا من حيث باكستان وافغانستان وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان واوزباكستان
والارجح الان قيام باكستان بدور جزئى هناك
ثم ها هى تصورات التصالح مع ايران على قدم وساق من اجل هذا المستهدف ايضا لمراعاة الشق الشيعيى فى تلك المنطقة ايضا ولعل دور تركيا الذى تعاظم فى التواصل مع تلكم المناطق غير مرغوب فيه الان بعد تولى رجب اوردغان لمنصب الرئيس وسعيه لتشكيل دولة عظمى رغم انف الجميع وتحالفه الجديد مع روسيا
وبهذا نرى تبلور شرطى اخر لجوار اسرائيل محتمل وهو باكستان وايران
وتبقى البقية من الدول نهب للصراعات الطائفية والعرقية وما شابه من انواع الصراعات والتى فى اصلها ككل مواردية لصالح اجندة قوى الشر والتى تمثل الان اميريكا قلعتهم الكبرى وفى داخل تجمع قوى الشر تندس الاجندة الصهيونية على وجل بيد ان تحقيقها جزئيا قائما على الارض بعملية التفتيت التى نرى بوادرها فى سوريا قائمة على الارض وفى العراق خاصة فى اقليم كردستان الدولة التى سيتعلن فى نهاية عام 2015 الراهن
وسبق وتم تفتيت السودان هنا لجنوب وشمال مع ايجاد احتمال انفصال دارفور الذى تعطل بوعى اهل دارفور الاقليم الاصيل فى الجغرافية السودانية لان ما يجرى فى الجنوب الان هو مآل دارفور بعد الانفصال
ومن ثم نمضى مرة اخرى لعملية تفتيت الشرق الاوسط الكبير من باسكتان الى المغرب
ونتابع الملفات المتعددة
المغرب بوليساريو
الجزائر طوارق وبربر
تونس اصغر منالتقسيم مساحة ولكن الصراع هناك ايدلوجى وقد ينشب فى وقت ما
ليبيا ها نحن ذا نرى صراع بين مرتبحى نظام القذافى ضد الثوار المسلحون والغالبية منهم اسلاميون حول تشكيل دولة
ومصر نرى ما يجرى فيها من تسلط انقلاب باغ عاد قاتل مبير صهيونى الهوى يعلن على الملا انه همه الاكبر حماية امن اسرائيل
فلسطين وبها حماس من طرف وتفح على الطرف الاخر وجغرافيا غزة ورامله
ولبنان والطواف هناك ككل علىالمحك
وسوريا استعرضنا ما بها الان والتشكيل الجيو سياسى مهيئ الان ويتم اتعداده على قدم وساق لتشكيل دويلات سنية وشيعية واخرى ستنضم لكردستان المتوقعة
والاردن عميل كامل الدسم قد لا ينقسم على نحو اثنى وانما على نحو ما سياسى بين المنادين بالجمهورية والمصرين على الملكية
والعراق كما نرى شماله انضم فعليا للتشكيل المبدئى لدولة كردستان والتى لعلها تاتى على نحو اتحاد دويلات كردية كونفدرالى بين اكراد العراق وسوريا وتركيا وايران بعد تغير الاوضاع السياسة الراهنة بشكل او باخر للسلب حسب مخططهم الذى نتمنى من الهل ونسعى بكل ما اوتينا من عزم ان يضحد قبيل حدوثه بوعى الناس والادارات
ودويلات الخليج المستهدف لها ان تقوم فيها نزاعات طائفية تربك استقراراها وتجعلها دائما فى حاجة ليد عون خارجية بنفس النظرية السلاح مقابل الموارد والدماء
والسعودية الان مستهدف كبير يعد له بعناية فان لم يصلح الملك ومن معه المسار هناك الاف الاصوات التى تطالب بالاصلاح وتنصح به قد تتحول او تطعم بالاف اخرى وملاين تطالب بالتغير عوضا عن الاصلاح وتىنادى باسقاط المملكة والشرق السعودى به من الشيعة من هم على اهبة الاستعداد ان يعلنون دولتهم فى اى وقت اذا ما تصاعدت الازظمات والصراعات والتدخلات
واليمن نرى فيه الان انقسام خر غير قديمه شمال وجنوب فها هم الحوثيين يتدخلون لاظهار شوكتهم فى مؤامرة مع النظام الراهن الذى اتى بمبادرة خليجية ورائها اميريكا وهى مؤامرة وليست مبادرة ان صح التعبير
والصومال معارك لاتنقطع وصراع قد بدأ مذ ان توغل الجيش الصومالى فى اثيوبيا حتى النخاع وكان البديل اسقاط الصومال من موازنة القرن الافريقى والشرق الاوسط الكبير جنوبا مبكرة فلا طوائف هناك ولا اعراق مختلفة وانما صراع يبدوا سطحه اصولى ضد وسطى وعلمانى ويبدوا فى قاعه تمويل وتسليح خفى من قوى الشر لكل مثيرى الفوضى ومحبى الزعامة بشكل او بأخر
والسودان هنا كما نرى ويرى الجميع بلد عامر بالموارد والطاقة الانسانية ينسج حوله الاف الشراك والبيوت الهشة للعناكب ومن الداخل الاف المعارضين الممولين والمؤنجدين غربيا ونظام يدير الامر الى حد ما بالاصلاح الا ان به الاف المتربحين والمنتفعين المهيمنين على موارد ودخل الوطن والصراع قد ينفجر طبقى او اثنى او او ولكن على الحكماء ان يظهروا وطنيتهم ليتجاوزوا ما يجرى الان وما كان بالماضى الى مسافة من امكانية التعايش ادائم والذى هو علىمستواه الشعبى بنسبة اكثر من كبيرة قائم ولكن على مستوى القيادات تجد دائما محبة السلطة والمال والمكانيات تغلب عليهم وتشعل فتائلب الازمات والصراعات والحل فى امران اما دولة قوية تضرب با لاكتراث للخارج بيد من حديد او تصالح عام يستشرف بناء الوطن
محبتى لكل محبى السلام فى عالمنا الكبير ولامتنا الاسلامية ووطننا العربى اراض وشعوبا وحضارة تليدة
وزعم أن "تحرير الموصل وبقية مناطق صلاح الدين وكركوك سيكون خلال الأشهر المقبلة" مشيرًا إلى أن الخطوة التالية تستهدف "تحرير مناطق شمالي ناحية المقدادية بمحافظة ديالى".
=======
انتهى كلام المسؤول العراقى ولننظر بتمعن للامر
المستهدف ككل تقسيم المنطقة عن بكرة ابيها لدويلات متناحرة تقودها اسرائيل كشرطى الشرق الاوسط
والنزاعات تمنح السلاح مقابل الموارد والدماء كالمعتاد
فيأتى لاحقا الاحلال والتبديل نعم الاحلال للمواطنون بمواطنى اسرائيل الكبرى فى مراحل لاحقة ويتممشورع من النيل للفرات من ناحية ومن ناحية اخرى تكون اسرائيل دولتها المنشودة المسيطرة على العالم
ليس هذا بالطبع هدف اميريكا نفسها وانما هو هدف اسرائيل المتوارية فى قلب الاجندة الامريكية المنفذة راهنا
فاميريكا الان تريد ان تخلق عدة شرطيين للشرق الاوسط
باحثة عن شرطى فى وسط اسيا من حيث باكستان وافغانستان وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان واوزباكستان
والارجح الان قيام باكستان بدور جزئى هناك
ثم ها هى تصورات التصالح مع ايران على قدم وساق من اجل هذا المستهدف ايضا لمراعاة الشق الشيعيى فى تلك المنطقة ايضا ولعل دور تركيا الذى تعاظم فى التواصل مع تلكم المناطق غير مرغوب فيه الان بعد تولى رجب اوردغان لمنصب الرئيس وسعيه لتشكيل دولة عظمى رغم انف الجميع وتحالفه الجديد مع روسيا
وبهذا نرى تبلور شرطى اخر لجوار اسرائيل محتمل وهو باكستان وايران
وتبقى البقية من الدول نهب للصراعات الطائفية والعرقية وما شابه من انواع الصراعات والتى فى اصلها ككل مواردية لصالح اجندة قوى الشر والتى تمثل الان اميريكا قلعتهم الكبرى وفى داخل تجمع قوى الشر تندس الاجندة الصهيونية على وجل بيد ان تحقيقها جزئيا قائما على الارض بعملية التفتيت التى نرى بوادرها فى سوريا قائمة على الارض وفى العراق خاصة فى اقليم كردستان الدولة التى سيتعلن فى نهاية عام 2015 الراهن
وسبق وتم تفتيت السودان هنا لجنوب وشمال مع ايجاد احتمال انفصال دارفور الذى تعطل بوعى اهل دارفور الاقليم الاصيل فى الجغرافية السودانية لان ما يجرى فى الجنوب الان هو مآل دارفور بعد الانفصال
ومن ثم نمضى مرة اخرى لعملية تفتيت الشرق الاوسط الكبير من باسكتان الى المغرب
ونتابع الملفات المتعددة
المغرب بوليساريو
الجزائر طوارق وبربر
تونس اصغر منالتقسيم مساحة ولكن الصراع هناك ايدلوجى وقد ينشب فى وقت ما
ليبيا ها نحن ذا نرى صراع بين مرتبحى نظام القذافى ضد الثوار المسلحون والغالبية منهم اسلاميون حول تشكيل دولة
ومصر نرى ما يجرى فيها من تسلط انقلاب باغ عاد قاتل مبير صهيونى الهوى يعلن على الملا انه همه الاكبر حماية امن اسرائيل
فلسطين وبها حماس من طرف وتفح على الطرف الاخر وجغرافيا غزة ورامله
ولبنان والطواف هناك ككل علىالمحك
وسوريا استعرضنا ما بها الان والتشكيل الجيو سياسى مهيئ الان ويتم اتعداده على قدم وساق لتشكيل دويلات سنية وشيعية واخرى ستنضم لكردستان المتوقعة
والاردن عميل كامل الدسم قد لا ينقسم على نحو اثنى وانما على نحو ما سياسى بين المنادين بالجمهورية والمصرين على الملكية
والعراق كما نرى شماله انضم فعليا للتشكيل المبدئى لدولة كردستان والتى لعلها تاتى على نحو اتحاد دويلات كردية كونفدرالى بين اكراد العراق وسوريا وتركيا وايران بعد تغير الاوضاع السياسة الراهنة بشكل او باخر للسلب حسب مخططهم الذى نتمنى من الهل ونسعى بكل ما اوتينا من عزم ان يضحد قبيل حدوثه بوعى الناس والادارات
ودويلات الخليج المستهدف لها ان تقوم فيها نزاعات طائفية تربك استقراراها وتجعلها دائما فى حاجة ليد عون خارجية بنفس النظرية السلاح مقابل الموارد والدماء
والسعودية الان مستهدف كبير يعد له بعناية فان لم يصلح الملك ومن معه المسار هناك الاف الاصوات التى تطالب بالاصلاح وتنصح به قد تتحول او تطعم بالاف اخرى وملاين تطالب بالتغير عوضا عن الاصلاح وتىنادى باسقاط المملكة والشرق السعودى به من الشيعة من هم على اهبة الاستعداد ان يعلنون دولتهم فى اى وقت اذا ما تصاعدت الازظمات والصراعات والتدخلات
واليمن نرى فيه الان انقسام خر غير قديمه شمال وجنوب فها هم الحوثيين يتدخلون لاظهار شوكتهم فى مؤامرة مع النظام الراهن الذى اتى بمبادرة خليجية ورائها اميريكا وهى مؤامرة وليست مبادرة ان صح التعبير
والصومال معارك لاتنقطع وصراع قد بدأ مذ ان توغل الجيش الصومالى فى اثيوبيا حتى النخاع وكان البديل اسقاط الصومال من موازنة القرن الافريقى والشرق الاوسط الكبير جنوبا مبكرة فلا طوائف هناك ولا اعراق مختلفة وانما صراع يبدوا سطحه اصولى ضد وسطى وعلمانى ويبدوا فى قاعه تمويل وتسليح خفى من قوى الشر لكل مثيرى الفوضى ومحبى الزعامة بشكل او بأخر
والسودان هنا كما نرى ويرى الجميع بلد عامر بالموارد والطاقة الانسانية ينسج حوله الاف الشراك والبيوت الهشة للعناكب ومن الداخل الاف المعارضين الممولين والمؤنجدين غربيا ونظام يدير الامر الى حد ما بالاصلاح الا ان به الاف المتربحين والمنتفعين المهيمنين على موارد ودخل الوطن والصراع قد ينفجر طبقى او اثنى او او ولكن على الحكماء ان يظهروا وطنيتهم ليتجاوزوا ما يجرى الان وما كان بالماضى الى مسافة من امكانية التعايش ادائم والذى هو علىمستواه الشعبى بنسبة اكثر من كبيرة قائم ولكن على مستوى القيادات تجد دائما محبة السلطة والمال والمكانيات تغلب عليهم وتشعل فتائلب الازمات والصراعات والحل فى امران اما دولة قوية تضرب با لاكتراث للخارج بيد من حديد او تصالح عام يستشرف بناء الوطن
محبتى لكل محبى السلام فى عالمنا الكبير ولامتنا الاسلامية ووطننا العربى اراض وشعوبا وحضارة تليدة
تعليقات
إرسال تعليق