اعتقد ان العصيان المدنى المتنوع التعطيلات المدنية السلمية لمجرد وقت
محدد تتضرر فيه مصالح النخب المهيمنة ثم يعود الامر الى حالته الاولى
وعن ان يدافع البعض ويقول ان ايقاف سريان الحياة والطرق يتضررمنه العامة
انبهك ان العامة فعليا متضررين بسريان تلك الطرق او تعطلها سيان
لانهم لا يلقون من مكتسبات الحياة المدخلاتية فى بلاد التجبر النخبوى سوى الفتات ويا ليتها الفتات النافعة لا للاسف الفتات السامة المسرطنة الاثنة
فانظروا مليا معشر الطبقة الوسطى التكنوقراط المتشبثين بفكرة الامان خير من الحرية
انظروا من حولكم وقولوا لى كم جوعان وكم مريض وكم مشرد وكم مرتدى للاثمال وكم وكم وكم وكم
واعلموا ان شئتم او ابيتم ان من تروهم من السوقة والمتسولون والمجاذيب والمشردون فى الشارع هم ايضا موطنون مثلكم ولكن دهستهم قاطرة انظمة الدول العميقة العميلة الجشعة فى عدوها المسعور نحو نهب خيرات هذه البلاد الغنية
فان كان البعض متنعما بفتات ما عليه ان ينظر ايضا لاخوانه من المحرومين
ويستوعب كمهم الحقيقة فى نسبة التشكيل الديموغرافى للمواطنين
وليتسائل اين حقوقهم المواطناتية ؟
وليتدبر انه لسبب او اخر ولطالما انه خارج دوائر النخب المرضى عنهم الضالين المغلقة فانه عرضة فى اى وقت لاسباب عدة ان يجد نفسه فى نفس الدرك مع اولائك المنهوبون المحرومون بين عشية أو ضحها
ولذا فعلينا جميعا ان نخرج لما اقول لكم عنه "عصياننا المدنى" كى ننهى هذا البون الشاسع بين الطبقات ونجعل الهرم الاجتماعى اقل تدببا فى اعلاه واقل عرضا فى ادناه وفوارقه الطبقية ادنى وارحم
اما ان كنتم ترون انه ليس فى الامكان افضل مما كان
فاعلموا ان نظرتكم قاصرة وانانية لحد بعيد تتجاوزون فيها الغالبية التى تعانى لتحيون انتم فقط بنسبة الـ 18% على هامش معقول لتلك النخب وتقتاتون على فتات تلك النخب المتعفنة
وهو لعلمكم ايضا فتات سام وما يربطونكم به اسر من نوع خاص
انها سلاسل وقيود الانانية والولاء لولى النعم وما من ولى للنعم الا الله
واغلال الاقساط واوهام تعليم الاطفال الراقى والشاليه فى الشمالى والخ اله واخر من انواع القيود للكماليات والمستوى والطبقة والهيئة الاجتماعية المدعاة والكريدت كارد وروابطه المستمرة وفجأة اذا نظرتم ممحصين فى المرأة ترون رقيق فى رقبته قيد من ذهب
وعن ان يدافع البعض ويقول ان ايقاف سريان الحياة والطرق يتضررمنه العامة
انبهك ان العامة فعليا متضررين بسريان تلك الطرق او تعطلها سيان
لانهم لا يلقون من مكتسبات الحياة المدخلاتية فى بلاد التجبر النخبوى سوى الفتات ويا ليتها الفتات النافعة لا للاسف الفتات السامة المسرطنة الاثنة
فانظروا مليا معشر الطبقة الوسطى التكنوقراط المتشبثين بفكرة الامان خير من الحرية
انظروا من حولكم وقولوا لى كم جوعان وكم مريض وكم مشرد وكم مرتدى للاثمال وكم وكم وكم وكم
واعلموا ان شئتم او ابيتم ان من تروهم من السوقة والمتسولون والمجاذيب والمشردون فى الشارع هم ايضا موطنون مثلكم ولكن دهستهم قاطرة انظمة الدول العميقة العميلة الجشعة فى عدوها المسعور نحو نهب خيرات هذه البلاد الغنية
فان كان البعض متنعما بفتات ما عليه ان ينظر ايضا لاخوانه من المحرومين
ويستوعب كمهم الحقيقة فى نسبة التشكيل الديموغرافى للمواطنين
وليتسائل اين حقوقهم المواطناتية ؟
وليتدبر انه لسبب او اخر ولطالما انه خارج دوائر النخب المرضى عنهم الضالين المغلقة فانه عرضة فى اى وقت لاسباب عدة ان يجد نفسه فى نفس الدرك مع اولائك المنهوبون المحرومون بين عشية أو ضحها
ولذا فعلينا جميعا ان نخرج لما اقول لكم عنه "عصياننا المدنى" كى ننهى هذا البون الشاسع بين الطبقات ونجعل الهرم الاجتماعى اقل تدببا فى اعلاه واقل عرضا فى ادناه وفوارقه الطبقية ادنى وارحم
اما ان كنتم ترون انه ليس فى الامكان افضل مما كان
فاعلموا ان نظرتكم قاصرة وانانية لحد بعيد تتجاوزون فيها الغالبية التى تعانى لتحيون انتم فقط بنسبة الـ 18% على هامش معقول لتلك النخب وتقتاتون على فتات تلك النخب المتعفنة
وهو لعلمكم ايضا فتات سام وما يربطونكم به اسر من نوع خاص
انها سلاسل وقيود الانانية والولاء لولى النعم وما من ولى للنعم الا الله
واغلال الاقساط واوهام تعليم الاطفال الراقى والشاليه فى الشمالى والخ اله واخر من انواع القيود للكماليات والمستوى والطبقة والهيئة الاجتماعية المدعاة والكريدت كارد وروابطه المستمرة وفجأة اذا نظرتم ممحصين فى المرأة ترون رقيق فى رقبته قيد من ذهب
فانظروا ماذا ترون
وهل تفضلون رخائكم واستقرار ذبح الضأن على الثورة وحرية الانسان وكرامته وتقارب طبقات مجتمعه وتراحمها الذى تبدد فى معية تلك النخب المتعفنة التى افسدت كل شيئ فى بلداننا الحبيبة من الاجتماع الى حقول الابداع
فهل فى رأيكم يمكن ان يستمر الامر
ام انكم تستحبون ان يستمر لكم وان على جثث اخوانكم فى الاوطان النافقين جوعا وقهرا وبطشا !!!!؟
#افيقوا
#احب_لاخيك_ماتحب_لنفسك
#محبتى
ود
وهل تفضلون رخائكم واستقرار ذبح الضأن على الثورة وحرية الانسان وكرامته وتقارب طبقات مجتمعه وتراحمها الذى تبدد فى معية تلك النخب المتعفنة التى افسدت كل شيئ فى بلداننا الحبيبة من الاجتماع الى حقول الابداع
فهل فى رأيكم يمكن ان يستمر الامر
ام انكم تستحبون ان يستمر لكم وان على جثث اخوانكم فى الاوطان النافقين جوعا وقهرا وبطشا !!!!؟
#افيقوا
#احب_لاخيك_ماتحب_لنفسك
#محبتى
ود
تعليقات
إرسال تعليق