خواطر اسبوع

قصص عديدة نمر بها
ليست القضية فى القصص نفسها
انما الاثر الاكبر فى رواسبها وما تتسبب لنا به من فرح او الم او افتقاد
البعض يمضون فنحزن العمر على فقدهم
والبعض يبقون وكأنهم لم يكونوا
والبعض نظل نندم كل العمر اننا التقينا بهم


العالم الان يتأرجح على مستوى العامة بين الكرة والفن
وفى الواقع يتمرمغ بين القبح والعهر والانانية والفشل
ويستمر تمكن قوى الشر من اعناقنا والسبب الرئيس
ليس قدراتهم الفائقة ابدا وانما غالبيتنا المغيبة طوعا


الان اقول لك ان حبنا كان من طرفان لواحد
فقد كنت احبك وظللت انت تحبين نفسك


يقول الله لنا :
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"
فهلم الى استغفار يهب لنا به مغفرته ورحمته






تعليقات