إنها صناعة امريكية بريطانية اسرائيلية بجدارة
ولكم الاثباتات والافتراضات والتحليلات الآتية :-
1 - كشف "إدوارد سنودن"، المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية أن الأخيرة , وبالتعاون مع نظيرتيها البريطانية "MI6 "ومعهد الاستخبارات والمهمات الخاصة" الموساد" مهدت لظهور "داعش".
ونشر موقع "ذي إنترسيبت" تسريبات عن سنودن تؤكد تعاون اجهزة مخابرات ثلاث دول هي الولايات المتحدة وبريطانيا والكيان الصهيوني لخلق تنظيم ارهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع انحاء العالم في مكان واحد في عملية يرمز لها بـ"عش الدبابير".
وأظهرت وثائق مسربة من وكالة الأمن القومي أن الأخيرة قامت بتنفيذ خطة بريطانية قديمة تعرف بـ"عش الدبابير" لحماية الكيان الصهيوني تقضي بإنشاء دين شعاراته اسلامية يتكون من مجموعة من الاحكام المتطرفة التي ترفض اي فكر اخر او منافس له.
وبحسب وثائق سنودن ، فان الحل الوحيد لحماية الدولة العبرية يكمن في خلق عدو قريب من حدودها لكن سلاحه موجه نحو الدول الاسلامية الرافضة لوجوده .
وكشفت تسريبات "ذي إنترسيبت" :" ان البغدادي خضع لدورة مكثفة استمرت عام كامل خضع فيها لتدريب عسكري على ايدي عناصر في الموساد بالاضافة لتلقيه دورات في فن الخطابة ودروس في علوم الفقه والفتوى"
2 - اثبتت تصريحات من وزارة الدفاع الاردنية بان اسقاط طائرتها والارشاد لموقع هبوط الطيار الاردنى تم بتسريب من قيادة تحالف U.S.A والاربعون دولة القائم للحرب على داعش ، وبالطبع القيادة لهذا التحالف امريكية
3 - اعلنت وزارات الدفاع الاردنية والشيعراقية والبشارسورية انهم رصدوا اسقاط جوى لدعم بالاسلحة ومواد مختلفة اخرى فى مناطق تحت سيطرة داعش والغريب ان متحركات داعش للنقل والحماية كانت فى نقاط الاسقاط تماما مستعدة لتلقى تلك الشحنات وتامين نقلها !!!
4 - ملابثات ظهور داعش فى سوريا ثم العراق ثم اى بلد اخر :
فى اوائل عام 2013 وبعد ان قطعت فصائل المعارضة السورية المسلحة شوطا بعيدا ومديدا وكبيرا ملتفة تحت لواء الجيش السورى الحر وبقيادة سياسية لمعاذ الخطيب ودعم سياسى ولوجستى وتسليحى مباشر من كل من تركيا ومصر-مرسى وقطر ورضاء خليجى دولى عن كسب وبعد مضى معاذ الخطيب الى نيويورك فى مؤتمر لمجلس الامن وفى كواليس المؤتمر سؤل عن موقفه من الجولان كما صرح لاحقا فاعلن لهم ان تحريريها سيكون التالى وفورا بعد اسقاط الاسد .. وكانت رايات الجيش الحر فى زوايا دمشق وكان مقر وزارة الدفاع البشارسورية تم تفجيره وبه من به ممن يعدون اكبر قيادات الجيش بشارسورية بل وقيادات مخابرات التواطؤ الاقليمى مع الماسونية والصهيونية والقصف على القصر الرئاسى ووووو .. وفجأة خرجت داعش لتضرب اول ما تضرب فى فصائل الكفاح المسلح وتختطف راهبات وتهدم اثار والخ الخ مما يجرى الى الان من طرفها لبلورة تقسيم سوريا
وكذلك كان ما كان فى العراق والفض الجائر لاعتصام الانبار وما تلاه من كفاح مسلح اوشك ان يدخل بغداد وحرر وحرر من طغمة الشيعة الموالين لملالى ايران وحرروا وحرروا ووو .. وفجأة ظهرت داعش ومارسوا نفس البلاهة السابقة فى سوريا وسبى وفرض جزية على مدنين فى حالة سلم داخل اطار دولة مدنية تصالح عليها افراد الشعب وهم فى حالة حرب وفقر انا لهم بالجزية وكان القتل والسبى الذى اعلنته داعش عبر وكالتهم الاعلامية "اعماق" وموقعهم "دولة الخلافة الاسلامية" وهو ايضا ما يبلور تقسيم العراق جغرافيا على نحو اثنى عقائدى كما هو موشك الحدوث امام اعيننا جميعا
وبكل ما سبق طرحه هنا نصل للنتيجة المقدمة سلفا بان داعش صنيعة استخباراتبة بجدارة لاتلاف الكفاح الاسلامى الثورى الحر ووصمه بالارهاب واستغلال حماس الشباب المسلم عبر القيادات العميلة وتبديد دمائهم فى غير معترك ينجم عنه تقسيم تلك البلاد لدويلات تتلاعب بارادتها وسيادتها قوى الشر فى عالمنا من امبريال-اوروبى وماسون-آمريكى وصهيونية-إسرائيل و رأسمالية-جشعة "بنوك وشركات عابرة للقارات" فى المعادلة القائمة دائما الموارد فى مقابل الدم والسلاح والفرقة والضعف المستدامان
ولكم الاثباتات والافتراضات والتحليلات الآتية :-
1 - كشف "إدوارد سنودن"، المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية أن الأخيرة , وبالتعاون مع نظيرتيها البريطانية "MI6 "ومعهد الاستخبارات والمهمات الخاصة" الموساد" مهدت لظهور "داعش".
ونشر موقع "ذي إنترسيبت" تسريبات عن سنودن تؤكد تعاون اجهزة مخابرات ثلاث دول هي الولايات المتحدة وبريطانيا والكيان الصهيوني لخلق تنظيم ارهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع انحاء العالم في مكان واحد في عملية يرمز لها بـ"عش الدبابير".
وأظهرت وثائق مسربة من وكالة الأمن القومي أن الأخيرة قامت بتنفيذ خطة بريطانية قديمة تعرف بـ"عش الدبابير" لحماية الكيان الصهيوني تقضي بإنشاء دين شعاراته اسلامية يتكون من مجموعة من الاحكام المتطرفة التي ترفض اي فكر اخر او منافس له.
وبحسب وثائق سنودن ، فان الحل الوحيد لحماية الدولة العبرية يكمن في خلق عدو قريب من حدودها لكن سلاحه موجه نحو الدول الاسلامية الرافضة لوجوده .
وكشفت تسريبات "ذي إنترسيبت" :" ان البغدادي خضع لدورة مكثفة استمرت عام كامل خضع فيها لتدريب عسكري على ايدي عناصر في الموساد بالاضافة لتلقيه دورات في فن الخطابة ودروس في علوم الفقه والفتوى"
2 - اثبتت تصريحات من وزارة الدفاع الاردنية بان اسقاط طائرتها والارشاد لموقع هبوط الطيار الاردنى تم بتسريب من قيادة تحالف U.S.A والاربعون دولة القائم للحرب على داعش ، وبالطبع القيادة لهذا التحالف امريكية
3 - اعلنت وزارات الدفاع الاردنية والشيعراقية والبشارسورية انهم رصدوا اسقاط جوى لدعم بالاسلحة ومواد مختلفة اخرى فى مناطق تحت سيطرة داعش والغريب ان متحركات داعش للنقل والحماية كانت فى نقاط الاسقاط تماما مستعدة لتلقى تلك الشحنات وتامين نقلها !!!
4 - ملابثات ظهور داعش فى سوريا ثم العراق ثم اى بلد اخر :
فى اوائل عام 2013 وبعد ان قطعت فصائل المعارضة السورية المسلحة شوطا بعيدا ومديدا وكبيرا ملتفة تحت لواء الجيش السورى الحر وبقيادة سياسية لمعاذ الخطيب ودعم سياسى ولوجستى وتسليحى مباشر من كل من تركيا ومصر-مرسى وقطر ورضاء خليجى دولى عن كسب وبعد مضى معاذ الخطيب الى نيويورك فى مؤتمر لمجلس الامن وفى كواليس المؤتمر سؤل عن موقفه من الجولان كما صرح لاحقا فاعلن لهم ان تحريريها سيكون التالى وفورا بعد اسقاط الاسد .. وكانت رايات الجيش الحر فى زوايا دمشق وكان مقر وزارة الدفاع البشارسورية تم تفجيره وبه من به ممن يعدون اكبر قيادات الجيش بشارسورية بل وقيادات مخابرات التواطؤ الاقليمى مع الماسونية والصهيونية والقصف على القصر الرئاسى ووووو .. وفجأة خرجت داعش لتضرب اول ما تضرب فى فصائل الكفاح المسلح وتختطف راهبات وتهدم اثار والخ الخ مما يجرى الى الان من طرفها لبلورة تقسيم سوريا
وكذلك كان ما كان فى العراق والفض الجائر لاعتصام الانبار وما تلاه من كفاح مسلح اوشك ان يدخل بغداد وحرر وحرر من طغمة الشيعة الموالين لملالى ايران وحرروا وحرروا ووو .. وفجأة ظهرت داعش ومارسوا نفس البلاهة السابقة فى سوريا وسبى وفرض جزية على مدنين فى حالة سلم داخل اطار دولة مدنية تصالح عليها افراد الشعب وهم فى حالة حرب وفقر انا لهم بالجزية وكان القتل والسبى الذى اعلنته داعش عبر وكالتهم الاعلامية "اعماق" وموقعهم "دولة الخلافة الاسلامية" وهو ايضا ما يبلور تقسيم العراق جغرافيا على نحو اثنى عقائدى كما هو موشك الحدوث امام اعيننا جميعا
وبكل ما سبق طرحه هنا نصل للنتيجة المقدمة سلفا بان داعش صنيعة استخباراتبة بجدارة لاتلاف الكفاح الاسلامى الثورى الحر ووصمه بالارهاب واستغلال حماس الشباب المسلم عبر القيادات العميلة وتبديد دمائهم فى غير معترك ينجم عنه تقسيم تلك البلاد لدويلات تتلاعب بارادتها وسيادتها قوى الشر فى عالمنا من امبريال-اوروبى وماسون-آمريكى وصهيونية-إسرائيل و رأسمالية-جشعة "بنوك وشركات عابرة للقارات" فى المعادلة القائمة دائما الموارد فى مقابل الدم والسلاح والفرقة والضعف المستدامان
تعليقات
إرسال تعليق