العالم الان لا يخوض حرب باردة كسابقتها بين معسكريين ايدلوجيين
بيد انهما الان معسكران اقرب ما يكون للايدلوجية الواحدة ولكن صراعهما على السيطرة
فلطلما رضخ العالم طوال ثلاثة عقود مضت لسيطرة الماسونية بقيادة او بواجهة اميريكا ان صح التعبير
وفى معيتها ما تبقى من دول الامبريال ظاهره وباطنه ... لاننا كما نعلم ان الامبريالية انتهت او تساقطت فى اوروبا منذ الثورة الفرنسية وما لحقها وبقت معلنة فى بعض بلدان من اوروبا والعالم وتوارت وراء ادارات ديمقراطية فى بلدان اخرى
وكان العالم طوال القرون الماضية مذ انتهاء الخلافة الراشدة بمقتل الامام على رضى الله عنه وحتى اوائل العشرين تقوده القوى الامبريالية وفى معيتها الماسونية والصهيونية والرأسمالية الجشعة وبعض الكهنوتات المسيحية والدينية الاخرى الفاسدة
والمجمل ان تلكم القيادة انتقلت من الامبريالية تدريجيا لوصيفتها الماسونية والتى استغلت فترات الامبريال لتتوطن فى عدة بلدان هامة خاصة من العالم الجديد ذا الموارد البكر الى حد بعيد ومن هناك وعلى قمة الهرم الولايات المتحدة الامريكية انطلقت لتتسيد العالم الى حد ما وترث مصالح الامبريال فى انحائه بعد الحرب العالمة الثانية والتى كانت بالطبع من صنيعة من وراء الكواليس من قوى الشر لحسم المعركة القيادية بين مكونات القوى الاربعة "إمبريال ، ماسون ، صهيونية ، رأسمالية جشعة" وحسم الماسون المعركة وتسلقوا الهرم واحاطوا بهم ما بقى من امبريال معلن او خفى وصهيونية وراسمالية جشعة
وكان من ممارسات القوى اصتناع الحرب العالمية الباردة الاولى والتى كان الصراع فيها عبارة عن اختبار تجريبى لاى المناهج السياسية ينبغى ان يحتكم العالم للطرح العلمانى ... هل يرضخ للرأسمالية الليبرالية ام تراه يقاد بالشيوعية الاشتراكية ؟
وانتهت الحرب الباردة بترجيح كافة الرأسمالية اللبرالية على الشيوعية الاشتراكية ليرسخ ذلك فى العام المزيد من الهوات الطبقية فى استكمال ما كان يمارسه الامبريال ولكن بهيئة ديمقراطية الاسم والواجهة توحى بها تلك القوى للشارع العام ان تلك هى طبيعة الامور
وان الامر مرجعيته الاجتهاد العام والتوفيق {الخفى!!}
ووضعت الخفى تلك فى قوسين لانها محور التساؤل والتعجب واجباة التساؤل وفض غشاوة التعجب ان الامر ليس توفيق فى حقيقته بيد انه تلفيق فى واقع الامر
انه مسألة التجنيد فى كانتوناتهم الطبقية والتى تحفل بالدرجات فى كل منها ولكن كل طبقة ودرجة تتداخل خدميا وتنفيذيا لترسيخ الواقع المدرا من وراء الكواليس ويشكل فيه الساسة المنتخبون او المنقلبون واجهة لما ورائهم وتشكل فيها البنوك ووسائل الاعلام والشركات العابرة للقارات واجهة مالية لتلك القوى نفسها واداة فى يدها لتطبق بها هى والسياسة كطرفى كماشة على الاجتماع والذى يهيئه الاعلام والثقافة المرئيان والمقرؤان والمسموعان وووووو ليرضخ لكماشة القوى المتحكمة والتى تحاول بكل المكر والكيد ووووو ان تسيطر على مقدرات العالم وانسانه بما ينصب فى نهاية الامر فى مصالحها
مما لا شك فيه ان كل مكونات تلك القوى من الكنتونات الاربع لها ما يميزها عن الاخرى وما يمكن ان يشكل كبزل فسيفسائى للمشهد المتكامل بينهم والذى بلا ادنى شك يشوبه تقاطعات مصالح تحل فى اطار التغليب لمصلحتهم العامة والميل للجانب الاقوى
وما نشهده الان فى مرحلة الحرب الباردة 2 صراع جديد بين كانتونات القوى ولكن بتشكيل مختلف
فاوروبا تظل قلعة الامبريال وتابعوا انساب واصهار الساسة هناك والشركات العملاقة فى اوروبا مملوكة لمن !؟
واميريكا هى دولة الماسون ولها روابطها مع كل من التزم بالادارة السرية للماسونية لبلاده حول العالم
واسرائيل هى الدولة المعلنة للصهيونية والبنوك والاعلام والفنون هم الدول السرية للصهيونية
والرأسمالية الجشعة متمددة فى كل العالم ولكنها الان تحالفت مع القيادة الشيويعية القديمة او ورثتها فى كل من الصين وروسيا لتعيد التشكل الامر من هناك فى شكل راسمالية سلطوية تضع ستار ديمقراطى او اشتراكى معتدل فى الواجهة وتمارس استبدايدة سياسوعسكرية بازعان للراسمالية على الدولتان ومن فيهما من سكان ومن يواليهما من بلدان اخرى فى انحاء العالم وفى التحالف الجديد الذى نشهد تكونه الان اثناء كتابتى لهذه المدونة المتواضعة
وحين نريد ان نرى كيف ومتى وما دلالات قيام تلك المعركة التى تتبلور الان بشكل متعاظم وجلى
علينا ان نعود الى بداية الالفية الراهنة
فقد شهدت تلكم السنوات الاولى فى الالفية الراهنة مذ عام 2000 مشهد يحكى لنا ان "النظام العالمى الجديد-New World Order" والذى اعلنه بوش الاب فى بداية التسعينيات من اللقرن المنصرم والذى قادته الولايات المتحدة الأمريكية، والتي اقتصرت فوائدها عليها وعلي الدول الغربية والمتحولة للرأسمالية، ساعدت علي تعجيل حدوث الأزمة المالية لعام 2008
والتي ارتبطت بشكل خاص بقطاع العقارات السكنية في الولايات المتحدة، حيث حدث انفجار في إجمالي ديون الرهن العقاري السكني لتقفز من 5 تريليونات دولار في عام 2000 إلي 11 تريليون دولار في 2007.
وقد ساعد "النظام العالمى الجديد-New World Order" أيضا علي انتقال تأثيرات الأزمة المالية من الاقتصاد الأمريكي إلي الاقتصاد العالمي.
بيد انهما الان معسكران اقرب ما يكون للايدلوجية الواحدة ولكن صراعهما على السيطرة
وفى معيتها ما تبقى من دول الامبريال ظاهره وباطنه ... لاننا كما نعلم ان الامبريالية انتهت او تساقطت فى اوروبا منذ الثورة الفرنسية وما لحقها وبقت معلنة فى بعض بلدان من اوروبا والعالم وتوارت وراء ادارات ديمقراطية فى بلدان اخرى
وكان العالم طوال القرون الماضية مذ انتهاء الخلافة الراشدة بمقتل الامام على رضى الله عنه وحتى اوائل العشرين تقوده القوى الامبريالية وفى معيتها الماسونية والصهيونية والرأسمالية الجشعة وبعض الكهنوتات المسيحية والدينية الاخرى الفاسدة
والمجمل ان تلكم القيادة انتقلت من الامبريالية تدريجيا لوصيفتها الماسونية والتى استغلت فترات الامبريال لتتوطن فى عدة بلدان هامة خاصة من العالم الجديد ذا الموارد البكر الى حد بعيد ومن هناك وعلى قمة الهرم الولايات المتحدة الامريكية انطلقت لتتسيد العالم الى حد ما وترث مصالح الامبريال فى انحائه بعد الحرب العالمة الثانية والتى كانت بالطبع من صنيعة من وراء الكواليس من قوى الشر لحسم المعركة القيادية بين مكونات القوى الاربعة "إمبريال ، ماسون ، صهيونية ، رأسمالية جشعة" وحسم الماسون المعركة وتسلقوا الهرم واحاطوا بهم ما بقى من امبريال معلن او خفى وصهيونية وراسمالية جشعة
وكان من ممارسات القوى اصتناع الحرب العالمية الباردة الاولى والتى كان الصراع فيها عبارة عن اختبار تجريبى لاى المناهج السياسية ينبغى ان يحتكم العالم للطرح العلمانى ... هل يرضخ للرأسمالية الليبرالية ام تراه يقاد بالشيوعية الاشتراكية ؟
وانتهت الحرب الباردة بترجيح كافة الرأسمالية اللبرالية على الشيوعية الاشتراكية ليرسخ ذلك فى العام المزيد من الهوات الطبقية فى استكمال ما كان يمارسه الامبريال ولكن بهيئة ديمقراطية الاسم والواجهة توحى بها تلك القوى للشارع العام ان تلك هى طبيعة الامور
وان الامر مرجعيته الاجتهاد العام والتوفيق {الخفى!!}
ووضعت الخفى تلك فى قوسين لانها محور التساؤل والتعجب واجباة التساؤل وفض غشاوة التعجب ان الامر ليس توفيق فى حقيقته بيد انه تلفيق فى واقع الامر
انه مسألة التجنيد فى كانتوناتهم الطبقية والتى تحفل بالدرجات فى كل منها ولكن كل طبقة ودرجة تتداخل خدميا وتنفيذيا لترسيخ الواقع المدرا من وراء الكواليس ويشكل فيه الساسة المنتخبون او المنقلبون واجهة لما ورائهم وتشكل فيها البنوك ووسائل الاعلام والشركات العابرة للقارات واجهة مالية لتلك القوى نفسها واداة فى يدها لتطبق بها هى والسياسة كطرفى كماشة على الاجتماع والذى يهيئه الاعلام والثقافة المرئيان والمقرؤان والمسموعان وووووو ليرضخ لكماشة القوى المتحكمة والتى تحاول بكل المكر والكيد ووووو ان تسيطر على مقدرات العالم وانسانه بما ينصب فى نهاية الامر فى مصالحها
مما لا شك فيه ان كل مكونات تلك القوى من الكنتونات الاربع لها ما يميزها عن الاخرى وما يمكن ان يشكل كبزل فسيفسائى للمشهد المتكامل بينهم والذى بلا ادنى شك يشوبه تقاطعات مصالح تحل فى اطار التغليب لمصلحتهم العامة والميل للجانب الاقوى
وما نشهده الان فى مرحلة الحرب الباردة 2 صراع جديد بين كانتونات القوى ولكن بتشكيل مختلف
فاوروبا تظل قلعة الامبريال وتابعوا انساب واصهار الساسة هناك والشركات العملاقة فى اوروبا مملوكة لمن !؟
واميريكا هى دولة الماسون ولها روابطها مع كل من التزم بالادارة السرية للماسونية لبلاده حول العالم
واسرائيل هى الدولة المعلنة للصهيونية والبنوك والاعلام والفنون هم الدول السرية للصهيونية
والرأسمالية الجشعة متمددة فى كل العالم ولكنها الان تحالفت مع القيادة الشيويعية القديمة او ورثتها فى كل من الصين وروسيا لتعيد التشكل الامر من هناك فى شكل راسمالية سلطوية تضع ستار ديمقراطى او اشتراكى معتدل فى الواجهة وتمارس استبدايدة سياسوعسكرية بازعان للراسمالية على الدولتان ومن فيهما من سكان ومن يواليهما من بلدان اخرى فى انحاء العالم وفى التحالف الجديد الذى نشهد تكونه الان اثناء كتابتى لهذه المدونة المتواضعة
وحين نريد ان نرى كيف ومتى وما دلالات قيام تلك المعركة التى تتبلور الان بشكل متعاظم وجلى
علينا ان نعود الى بداية الالفية الراهنة
فقد شهدت تلكم السنوات الاولى فى الالفية الراهنة مذ عام 2000 مشهد يحكى لنا ان "النظام العالمى الجديد-New World Order" والذى اعلنه بوش الاب فى بداية التسعينيات من اللقرن المنصرم والذى قادته الولايات المتحدة الأمريكية، والتي اقتصرت فوائدها عليها وعلي الدول الغربية والمتحولة للرأسمالية، ساعدت علي تعجيل حدوث الأزمة المالية لعام 2008
والتي ارتبطت بشكل خاص بقطاع العقارات السكنية في الولايات المتحدة، حيث حدث انفجار في إجمالي ديون الرهن العقاري السكني لتقفز من 5 تريليونات دولار في عام 2000 إلي 11 تريليون دولار في 2007.
وقد ساعد "النظام العالمى الجديد-New World Order" أيضا علي انتقال تأثيرات الأزمة المالية من الاقتصاد الأمريكي إلي الاقتصاد العالمي.
فبعد صعود"النظام العالمى الجديد-New World Order" تحت قيادة الولايات المتحدة، وكيف بدأت بتحرير أسواق رأس المال
العالمية، مع محدودية القيود علي تدفقات رأس المال، مما شجع التجارة
والاستثمار العابرين للحدود، على توسع الرأسمالية الجشعة تحت عبائة دولة الماسون اميريكا وبمساعدة اداريى الربى العالمى الصهاينة واعلامهم واوعيتهم الثقافية السينمائة والادبية والفنية بالانتقال بالأزمة
للاقتصاد العالمي في أربعة مؤشرات رئيسية
1- تدهور الموقف المالي للولايات المتحدة التي أبدت سلوكا
غير حريص في الاقتراض من الدول الأخري، وفي الإنفاق.
2 - زيادة
التدفقات المالية العابرة للحدود بين دول العالم المختلفة، علي نحو غير
آمن.
3 - تزايد الصادرات الصينية للولايات المتحدة وإصرار
الصين علي تكريس هذا الوضع عبر شراء الدولار والعمل علي رفع قيمته. 4 - تكرر حدوث الأزمات المالية علي مستوي العالم.
وعلي العكس مما كان يعتقده عديد من المستثمرين وصناع السياسة من أن الأزمة لن تتجاوز الحدود الأمريكية، والحديث عن فك الارتباط بين الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي فان الصدمات المترتبة علي الأزمة المالية في الدول المختلفة- انتقال الأزمة لمختلف دول العالم، مع انخفاض الطلب العالمي علي الصادرات، وهبوط الأسعار وتدفق "رأس المال" والذى شكل ههنا محور لبداية هذه الحرب الغير معلنة والتى التفت حول بوتين وما اقر من الية اقتصاد حر ظاهرا تقوده مافيا روسية هى فى واقعها بقايا جنرالات ومخابارات الاتحاد السوفيتى المنحل وبما تملكت من امكانات دولة الشيوعية المستبدة البائدة وايضا الصين كذلك على نفس التلافيف بقيادة حزب الثمانون مليون صينى وبادوات دولة ماوو البائدة ايضا ان صح التعبير او المتطورة الى حد التحلل من كل مبادء ماو والاشتراكية الشيوعية المعلنة وقتها بسمتها الماووى الى تشكيل نخبوى تداخل فى زواج عرفى ولكنه وثيق مع الراسمالية الجشعة العالمية
وهناك بلا شك تدليلات تبرهن هذا ونراها فى اربعة مستحدثات من المتوقع أن تشكل محور الصراع في المستقبل او مسر حه ، وهي:
وعلي العكس مما كان يعتقده عديد من المستثمرين وصناع السياسة من أن الأزمة لن تتجاوز الحدود الأمريكية، والحديث عن فك الارتباط بين الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي فان الصدمات المترتبة علي الأزمة المالية في الدول المختلفة- انتقال الأزمة لمختلف دول العالم، مع انخفاض الطلب العالمي علي الصادرات، وهبوط الأسعار وتدفق "رأس المال" والذى شكل ههنا محور لبداية هذه الحرب الغير معلنة والتى التفت حول بوتين وما اقر من الية اقتصاد حر ظاهرا تقوده مافيا روسية هى فى واقعها بقايا جنرالات ومخابارات الاتحاد السوفيتى المنحل وبما تملكت من امكانات دولة الشيوعية المستبدة البائدة وايضا الصين كذلك على نفس التلافيف بقيادة حزب الثمانون مليون صينى وبادوات دولة ماوو البائدة ايضا ان صح التعبير او المتطورة الى حد التحلل من كل مبادء ماو والاشتراكية الشيوعية المعلنة وقتها بسمتها الماووى الى تشكيل نخبوى تداخل فى زواج عرفى ولكنه وثيق مع الراسمالية الجشعة العالمية
وهناك بلا شك تدليلات تبرهن هذا ونراها فى اربعة مستحدثات من المتوقع أن تشكل محور الصراع في المستقبل او مسر حه ، وهي:
1 - تبلور مكانة
مجموعة العشرين باعتبارها اللجنة التنسيقية الجديدة لإدارة شئون العالم
2 - صعود دور القطاع الخاص على دور القطاع العام والدولة فى كل العالم تقريبا مع تحفظات محدودة
3 - صعود التوجهات الإقليمية في
العلاقات الدولية "التحالفات التى نراها من بداية 2014 تتشكل بقوة"
4 _ ظهور قوي جديدة كلاعب علي المسرح العالمي = "الصعود
الاقتصادي والسياسى المخالف لروسيا و الصين" واثره على السيطرة الامريكية كمثال فى{سوريا}
وخلاصة ما ثردته فى ما سبق على مقارئكم الكريمة ان العالم كما نرى يولد من جديد ولكن من رحم مريض الى واقع اشد مرضا
وعلينا الان ان نسهم فى ولادة معافاة رحما وواقعا عبر تهيئة ارضيتنا نحن كجزء ضخم من مصدر موارد العالم وقطاع شاسع من سوقه للتداول العام بيعا وشراء تصديرا واستيرادا بل ونقاط تجارية عالمية كماليزيا شرق آسيا و الامارات غربها
ومثل تركيا فى شرق اوروبا والبانا او البوسنا والهرسك فى وسطها وكالسودان فى وسط افريقيا لعدة دول لا موانئ لها ومصر وموقعها الرابط بين العالم فى قناتها والمغرب ومضيق جبل طارق والصومال وجيبوتى واليمن ووقوعهم على مدخل البحر الاحمر
الجغرافيا تخدمنا الان ان نكون قوى منافسة فى العالم .. ليس المهم من يقوداها ماليزيا مصر تركيا السعودية الخ الخ من دول هويتنا وانما الاهم ان تتبلور كقوة منافسة متحالفة الاركان على هذه الرقعة العريضة والاهم التى تحتلها بلداننا فى وسط العالم وتشكل بها قلبه
النابض والذى عليه ان ينبض بانتظام اقتصاد اسلامى واجتماع وسياسة وقضاء وعدالة ومساواة واحسان فوقهم جميعا
فينجوا العالم ككل من براثن الجشع الاقتصادى الربوى والاستبداد السياسى المعلن او المستتر وراء الديمقراطية الخادعة والتهتك والتفكك الإجتماعى والإزدواجية فى المعيارية القضائية الدولية والمحلية وفقا للقوانين المثغورة وتلاعبات العدالة الواقفة والقاعدة بها وبثغراتها وانحسار الرقابة بل واستحالتها فى بعض الانظمة ووووووو من اشكال التردى التى يعيشها العالم الان
وكما سمعنا باذاننا وراينا باعيننا واحرار احداث "ثورة وول استريت-Wall Street revolution" فى العام 2011 والذى كان عام الثورة العالمية وكانت الهتافات واللافتات تطالب بمنح الفرصة للاقتصاد الاسلامى الرحيم ليحقق توازن العالم
فهل تكاتفنا وهدى الله قادتنا لنخطوا نحو هذا الهدف السامى النبيل ؟
اسأل الله ان يحقق الخير وامر الرشاد الى كل بنى امتنا والطيبين من العالمين
آمين
محبتى
فينجوا العالم ككل من براثن الجشع الاقتصادى الربوى والاستبداد السياسى المعلن او المستتر وراء الديمقراطية الخادعة والتهتك والتفكك الإجتماعى والإزدواجية فى المعيارية القضائية الدولية والمحلية وفقا للقوانين المثغورة وتلاعبات العدالة الواقفة والقاعدة بها وبثغراتها وانحسار الرقابة بل واستحالتها فى بعض الانظمة ووووووو من اشكال التردى التى يعيشها العالم الان
وكما سمعنا باذاننا وراينا باعيننا واحرار احداث "ثورة وول استريت-Wall Street revolution" فى العام 2011 والذى كان عام الثورة العالمية وكانت الهتافات واللافتات تطالب بمنح الفرصة للاقتصاد الاسلامى الرحيم ليحقق توازن العالم
فهل تكاتفنا وهدى الله قادتنا لنخطوا نحو هذا الهدف السامى النبيل ؟
اسأل الله ان يحقق الخير وامر الرشاد الى كل بنى امتنا والطيبين من العالمين
آمين
محبتى
تعليقات
إرسال تعليق