ليست القصة الاولى ولن تكون الاخيرة فالعالم يركن للعبث ويستهين بالارواح والاعلام والعاب الاطفال المحوسبة والقصص كل يوجه الناس نحو الهرج وممارسة القتل كأنه نوع من انواع الهوايات حتى يتغير هذا علينا ان نقوم بالكثير على من يريدون ان ينعموا بانسانيتهم بفضائلها ان يتحركوا قبل فوات الاوان تحياتى
تعليقات
إرسال تعليق