الراحل المفكر محمد عابد الجابري في كتابه: «الدين والدولة وتطبيق الشريعة» يقول في ص 102: «والأقطار العربية التي تعاني من مشكل الطائفية الدينية، لا تعيش هذا المشكل على صورةٍ واحدة، وليس له نفس الوزن فيها جميعا، فالمسألة الطائفية في لبنان هي غيرها في سورية، وأما في مصر، فالمسألة فيها ذات خصوصية تاريخية جعلت من الطائفية تعددا داخل وحدة، هي وحدة الوطن، لا بل وحدة الشعور الوطني.. إن الحل الذي يناسب طبيعة المشكل في لبنان، لا يصلح بالضرورة لكلٍ من مصر وسورية، بل يتطلب المشكل نوعا من الحل خاصا يختلف قليلا أو كثيرا من قطرٍ إلى آخر».
----------------------------------------------------
وفى رأيى المتواضع اسوء ما نواجهه من انواع الطائفية
تلك المؤنجدة خارجيا وممولة كما نرى فى العراق وجنوب لبنان والان سوريا
وهى تتشابه مع ما رأيناه فى السودان من المؤدلجين خارجيا
وما نالته البلاد منهم مثال الحزب الشيوعى
بل ومن احزاب اصيلة تداخل قادتها سرا فى السودان مع كيانات ماسونية
اضحت تحركهم ومن ورائهم طوائف اصيلة الوطنية نحو اجندات قوى الشر
مثل ما جرى على حزب الامة بقيادة الصادق الماسونى ومساره
فى كل فترات توليه الحكم والتى كادت ان تودى بالسودان ككل
ليرزح تحت حكم الحركة الوهمية لتدمير عموم السودان فى اواخر الثمانينات من القرن الماضى
ولعلنا كنا الان نحارب لصف مشار او كير
وكان بالطبع سيسبق ذلك تغير جذرى للهوية السودانية الاسلامية
واتوقع ان وقتها كان سيتحول الجامع الكبير لماخور فى ظلال تلك الحركة
التى استدعاها الصادق حتى اضحى بينها وبين الخرطوم 560 كم فى شهر يونيو 1989
وفى رأيى المتواضع ان الحل يكمن فى اعلاء فكرة الدولة المدنية وحقوق المواطنة الكاملة
وفى رأيى المتواضع اسوء ما نواجهه من انواع الطائفية
تلك المؤنجدة خارجيا وممولة كما نرى فى العراق وجنوب لبنان والان سوريا
وهى تتشابه مع ما رأيناه فى السودان من المؤدلجين خارجيا
وما نالته البلاد منهم مثال الحزب الشيوعى
بل ومن احزاب اصيلة تداخل قادتها سرا فى السودان مع كيانات ماسونية
اضحت تحركهم ومن ورائهم طوائف اصيلة الوطنية نحو اجندات قوى الشر
مثل ما جرى على حزب الامة بقيادة الصادق الماسونى ومساره
فى كل فترات توليه الحكم والتى كادت ان تودى بالسودان ككل
ليرزح تحت حكم الحركة الوهمية لتدمير عموم السودان فى اواخر الثمانينات من القرن الماضى
ولعلنا كنا الان نحارب لصف مشار او كير
وكان بالطبع سيسبق ذلك تغير جذرى للهوية السودانية الاسلامية
واتوقع ان وقتها كان سيتحول الجامع الكبير لماخور فى ظلال تلك الحركة
التى استدعاها الصادق حتى اضحى بينها وبين الخرطوم 560 كم فى شهر يونيو 1989
وفى رأيى المتواضع ان الحل يكمن فى اعلاء فكرة الدولة المدنية وحقوق المواطنة الكاملة
محبتى
تعليقات
إرسال تعليق