خاطرة (1)
ناداه اهل الكوفة أن ائتنا ننصرك ونحرر افاقنا
ذهب رسولة فسلموه لجيش يزيد .. مسلم ابن عقيل فى ليل الكوفة يبحث عن مؤى وتؤصد فى وجهه ابواب بيوت من تشيعوا فى ما بعد
واتى الحسين ليخزله القوم
ويدوم عليكم ملك عضود ويليه من افعالكم حكم جبرى ويبقى ماشاء الله له ان يشاء بعملكم فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
هذه المآساة يا مسلمين تخازلكم وخيانة البعض منكم والمنافقين فى وسطنا واعتبارهم انهم منا ويزيدُنكم خبالا
فاما تفيقوا او تظلوا فى ما انتم عليه وقد استبدل الله قوما غيركم مرارا وتكرارا وها انتم فى يوم كن او لا تكون
اقتربت المشاهد وتجمعت كلوحة فسيفساء ونار من الشرق كانت ونار من الغرب تكون وياتى على البحر وعلى عرش فرعون وقبلها اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون
ذهب رسولة فسلموه لجيش يزيد .. مسلم ابن عقيل فى ليل الكوفة يبحث عن مؤى وتؤصد فى وجهه ابواب بيوت من تشيعوا فى ما بعد
واتى الحسين ليخزله القوم
ويدوم عليكم ملك عضود ويليه من افعالكم حكم جبرى ويبقى ماشاء الله له ان يشاء بعملكم فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
هذه المآساة يا مسلمين تخازلكم وخيانة البعض منكم والمنافقين فى وسطنا واعتبارهم انهم منا ويزيدُنكم خبالا
فاما تفيقوا او تظلوا فى ما انتم عليه وقد استبدل الله قوما غيركم مرارا وتكرارا وها انتم فى يوم كن او لا تكون
اقتربت المشاهد وتجمعت كلوحة فسيفساء ونار من الشرق كانت ونار من الغرب تكون وياتى على البحر وعلى عرش فرعون وقبلها اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون .. اما ان نكون او لا نكون
خاطرة (2)
حيث النهاية تولد بداية جديدة عليك ان تدركها
فلا نهاية لاى شيئ من حولك انما بداية مختلفة لمرحلة اخرى وطور متباين
عش ، مت ، احيا ... كلها مسارات متعددة لخاتمة خلودية المآل والسمت
فاما ان تكون خالدا فى ما فعلت .. او تتلمسك رحمة من فى اغوار قلبك دوما ذكرت انه هناك
يدرى بك وبى وبهم جميعا يرحم من يرحم ويجحم من يفترى عند المقدرة
فلا نهاية لاى شيئ من حولك انما بداية مختلفة لمرحلة اخرى وطور متباين
عش ، مت ، احيا ... كلها مسارات متعددة لخاتمة خلودية المآل والسمت
فاما ان تكون خالدا فى ما فعلت .. او تتلمسك رحمة من فى اغوار قلبك دوما ذكرت انه هناك
يدرى بك وبى وبهم جميعا يرحم من يرحم ويجحم من يفترى عند المقدرة
محبتى
تعليقات
إرسال تعليق