بالنسبة لمقولة للبيت رب يحميه , احب اذكركم ان قائلها كافر وفى النار
ǍĦmĕɖ MoĦṁeɖ
مين ال قال كده
Wed Mohamed Yosif
اللى قال ايه?
Write a reply...
Ahmad Misk
الرأي الصحيح أن قائلها وهو جد النبي صلى الله عليه وسلم عبد المطلب من أهل الفترة .. فلا يحكم عليهم بجنة أو نار بل هم في مشيئة الله .. وللعلماء تفصيل في حكم أهل الفترة .. يُراجع في محله
Wed Mohamed Yosif
اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم وبارك قال لعمه ابالهب انهم فى النار فامتنع ابالهب عن موالاته فى الاثر الصحيح
Ahmad Misk
هذا الحديث ورد في السير ولم يرد في كتب الحديث
هذا اولاً
ثانياً .. الحديث فيه تأويل وهو أنه من مات على مثل مات عليه عبد المطلب بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم فهو في النار ..
ثالثاً .. قوله تعالى ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) دليل على أن من لم يُرسل إليه رسول .. ولم تبلغه دعوة الله لا يُعذب حتى تُقام عليه الحجة
هذا اولاً
ثانياً .. الحديث فيه تأويل وهو أنه من مات على مثل مات عليه عبد المطلب بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم فهو في النار ..
ثالثاً .. قوله تعالى ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) دليل على أن من لم يُرسل إليه رسول .. ولم تبلغه دعوة الله لا يُعذب حتى تُقام عليه الحجة
Wed Mohamed Yosif
الم يكن ورقة ابن نوفل معاصر لعبدالمطلب? الم تكن اليهودية والنصرانية النسطورية والضالة يحيطون به ? اضافة الى قول الرسول صلى الله عليه وسلم وبارك لابى لهب = عبدالمطلب فى النار
Ahmed Fouad
بكره اووى الى بيجادل وخالص وفى مواضيع مش محتاجة جدال اصلا
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa...
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa...
fatwa.islamweb.net
Wed Mohamed Yosif
العزيز احمد فؤاد ليس الامر لحد الكراهية , محض خلاف البعض يختار فيه توقير اهل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبارك من قبل محبتهم للرسول ,, والمراد الاسمى الولاء للواحد وموحديه والبراء مما عداه قولا وفعلا وشخوصا , جزاك الله خيرا
Ahmed Fouad
لا اخى لم اقصد الكره لشخصه انا قصدت بكره الجدال نفسه الى ليس له داعى من اساس
وبعتذر لو كلامى اتفهم بطريقه غلط
شكرا جزيلاًَ ليك ...See More
وبعتذر لو كلامى اتفهم بطريقه غلط
شكرا جزيلاًَ ليك ...See More
Ahmad Misk
أولاً: سيدنا عيسى عليه السلام لم يُبعث للعرب .. فرسالته خاصة ببني إسرائيل فلا يُكلف بالإيمان به من ليس من قومه حتى وإن كان عاصره، لقوله صلى الله عليه وسلم: " وكان النبي يُبعث إلى قومه خاصة"..
ثانياً: في عصر عبد المطلب كانت رسالة المسيح عليه السلام حُرفت ولم يبق منها إلا النذر اليسير ..
ثالثاً: النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل لابي لهب أن عبد المطلب في النار .. بل قال من مات على مثل ما مات عليه عبد المطلب فهو في النار .. وفرق بين المعنيين كبير
فقد أقول من فعل مثل فلان سيعاقب ولا اعاقب فلان نفسه لعذر عنده .. فالفعل نفسه عليه عقوبة .. ولكن الفاعل قد لا يعاقب .. وهذا على افتراض صحة الحديث أصلاً
رابعاً: عبد المطلب مات قبل أن يعتنق ورقة بن نوفل النصرانية .. وقبل أن يظهر زيد بن نوفل نفسه فهو أكبر منهم بكثير .. وراجع كتب السير في ذلك
خامساً: الفترة التى ما بين المسيح عليه السلام إلى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من 500 عام .. لم يُبعث فيها أي رسول لأي أمة من الأمم .. والله سمى ذلك الزمن بالفترة .. أي المدة التي فتر فيها ارسال الرسل ولم يرسل فيها أحد فقال " يا اهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل " .. قال الحافظ ابن كثير- رحمه الله – في تعريف الفترة: (هي ما بين كل نبيين كانقطاع الرسالة بين عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم)
والله سبحانه وتعالى يقول: " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا " .. فلن يُعذب الله قوم حتى يكون قد بلغته رسالة الله سبحانه وتعالى .. وقال تعالى: "كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير قالوا بلى قد جاءنا نذير " .. فأين النذير الذي وصل إلى عبد المطلب حينها؟
سادساً: كما ذكرت العلماء مختلفون في أهل الفترة على أقوال:
1-الأول: أن من مات ولم تبلغه الدعوة مات ناجياً، قال السيوطي – رحمه الله-: (وقد أطبقت أئمتنا الأشاعرة من أهل الكلام والأصول، والشافعية من الفقهاء على أن من مات ولم تبلغه الدعوة يموت ناجياً…) ونص بعض الأئمة على دخول أطفال المشركين الجنة- دون غيرهم من أهل الفترة – كالإمام ابن حزم حين قال: (وذهب جمهور الناس إلى أنهم في الجنة وبه نقول) . والنووي ، والحافظ ابن حجر العسقلاني وذكر أنه ترجيح البخاري، والإمام القرطبي والإمام ابن الجوزي .
الثاني: أن من مات ولم تبلغه الدعوة فهو في النار، قال الإمام ابن القيم – رحمه الله- (وهو قول جماعة من المتكلمين، وأهل التفسير، وأحد الوجهين لأصحاب أحمد وحكاه القاضي نصا عن أحمد، وغلطه شيخنا….) كما هو قول جماعة من أصحاب أبي حنيفة .
الثالث: الوقف في أمرهم، وقد يعبر عنه بأنهم تحت المشيئة (وهو منقول عن الحمادين وابن المبارك وإسحاق بن راهويه، وقال ابن عبد البر: وهو مقتضى صنيع مالك وليس عنده في المسألة شيء منصوص، إلا أن أصحابه صرحوا بأن أطفال المسلمين في الجنة، وأطفال الكفار خاصة في المشيئة).
الرابع: أنهم يمتحنون في عرصات القيامة بنار يأمرهم الله سبحانه وتعالى بدخولها، فمن دخلها كانت عليه برداً وسلاماً ومن لم يدخلها فقد عصى الله تعالى فهو من أهل النار، وهذا قول جمهور السلف، حكاه الأشعري عنهم ، وممن قال به محمد بن نصر المروزي، والبيهقي، وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، وابن كثير وغيرهم، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (.. ومن لم تقم عليه الحجة في الدنيا بالرسالة كالأطفال والمجانين وأهل الفترات فهؤلاء فيهم أقوال أظهرها ما جاءت به الآثار أنهم يمتحنون يوم القيامة، فيبعث إليهم من يأمرهم بطاعته، فإن أطاعوه استحقوا الثواب، وإن عصوه استحقوا العذاب)
وهذا الرأي الأخير هو الذي صرح به النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والطبراني بسند صحيح عن الأسود بن سريع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يكون يوم القيامة رجل أصم لا يسمع شيئاً، ورجل أحمق، ورجل هرم ورجل مات في فترة فأما الأصم فيقول: رب لقد جاء الإسلام وما أسمع شيئاً، وأما الأحمق فيقول: رب لقد جاء الإسلام والصبيان يحذفونني بالبعر، وأما الهرم فيقول: رب لقد جاء الإسلام وما أعقل شيئاً، وأما الذي مات في الفترة فيقول: رب ما أتاني لك رسول، فيأخذ مواثيقهم ليطيعنه، فيرسل إليهم أن ادخلوا النار، قال: فوالذي نفس محمد بيده لو دخلوها لكانت عليهم برداً وسلاماً))
سادساً .. بالنسبة للاستاذ أحمد فؤاد .. فقائل العبارة هو عبد المطلب هو جد النبي وليس أبو طالب عم النبي ..
ثانياً: في عصر عبد المطلب كانت رسالة المسيح عليه السلام حُرفت ولم يبق منها إلا النذر اليسير ..
ثالثاً: النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل لابي لهب أن عبد المطلب في النار .. بل قال من مات على مثل ما مات عليه عبد المطلب فهو في النار .. وفرق بين المعنيين كبير
فقد أقول من فعل مثل فلان سيعاقب ولا اعاقب فلان نفسه لعذر عنده .. فالفعل نفسه عليه عقوبة .. ولكن الفاعل قد لا يعاقب .. وهذا على افتراض صحة الحديث أصلاً
رابعاً: عبد المطلب مات قبل أن يعتنق ورقة بن نوفل النصرانية .. وقبل أن يظهر زيد بن نوفل نفسه فهو أكبر منهم بكثير .. وراجع كتب السير في ذلك
خامساً: الفترة التى ما بين المسيح عليه السلام إلى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من 500 عام .. لم يُبعث فيها أي رسول لأي أمة من الأمم .. والله سمى ذلك الزمن بالفترة .. أي المدة التي فتر فيها ارسال الرسل ولم يرسل فيها أحد فقال " يا اهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل " .. قال الحافظ ابن كثير- رحمه الله – في تعريف الفترة: (هي ما بين كل نبيين كانقطاع الرسالة بين عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم)
والله سبحانه وتعالى يقول: " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا " .. فلن يُعذب الله قوم حتى يكون قد بلغته رسالة الله سبحانه وتعالى .. وقال تعالى: "كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير قالوا بلى قد جاءنا نذير " .. فأين النذير الذي وصل إلى عبد المطلب حينها؟
سادساً: كما ذكرت العلماء مختلفون في أهل الفترة على أقوال:
1-الأول: أن من مات ولم تبلغه الدعوة مات ناجياً، قال السيوطي – رحمه الله-: (وقد أطبقت أئمتنا الأشاعرة من أهل الكلام والأصول، والشافعية من الفقهاء على أن من مات ولم تبلغه الدعوة يموت ناجياً…) ونص بعض الأئمة على دخول أطفال المشركين الجنة- دون غيرهم من أهل الفترة – كالإمام ابن حزم حين قال: (وذهب جمهور الناس إلى أنهم في الجنة وبه نقول) . والنووي ، والحافظ ابن حجر العسقلاني وذكر أنه ترجيح البخاري، والإمام القرطبي والإمام ابن الجوزي .
الثاني: أن من مات ولم تبلغه الدعوة فهو في النار، قال الإمام ابن القيم – رحمه الله- (وهو قول جماعة من المتكلمين، وأهل التفسير، وأحد الوجهين لأصحاب أحمد وحكاه القاضي نصا عن أحمد، وغلطه شيخنا….) كما هو قول جماعة من أصحاب أبي حنيفة .
الثالث: الوقف في أمرهم، وقد يعبر عنه بأنهم تحت المشيئة (وهو منقول عن الحمادين وابن المبارك وإسحاق بن راهويه، وقال ابن عبد البر: وهو مقتضى صنيع مالك وليس عنده في المسألة شيء منصوص، إلا أن أصحابه صرحوا بأن أطفال المسلمين في الجنة، وأطفال الكفار خاصة في المشيئة).
الرابع: أنهم يمتحنون في عرصات القيامة بنار يأمرهم الله سبحانه وتعالى بدخولها، فمن دخلها كانت عليه برداً وسلاماً ومن لم يدخلها فقد عصى الله تعالى فهو من أهل النار، وهذا قول جمهور السلف، حكاه الأشعري عنهم ، وممن قال به محمد بن نصر المروزي، والبيهقي، وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، وابن كثير وغيرهم، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (.. ومن لم تقم عليه الحجة في الدنيا بالرسالة كالأطفال والمجانين وأهل الفترات فهؤلاء فيهم أقوال أظهرها ما جاءت به الآثار أنهم يمتحنون يوم القيامة، فيبعث إليهم من يأمرهم بطاعته، فإن أطاعوه استحقوا الثواب، وإن عصوه استحقوا العذاب)
وهذا الرأي الأخير هو الذي صرح به النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والطبراني بسند صحيح عن الأسود بن سريع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يكون يوم القيامة رجل أصم لا يسمع شيئاً، ورجل أحمق، ورجل هرم ورجل مات في فترة فأما الأصم فيقول: رب لقد جاء الإسلام وما أسمع شيئاً، وأما الأحمق فيقول: رب لقد جاء الإسلام والصبيان يحذفونني بالبعر، وأما الهرم فيقول: رب لقد جاء الإسلام وما أعقل شيئاً، وأما الذي مات في الفترة فيقول: رب ما أتاني لك رسول، فيأخذ مواثيقهم ليطيعنه، فيرسل إليهم أن ادخلوا النار، قال: فوالذي نفس محمد بيده لو دخلوها لكانت عليهم برداً وسلاماً))
سادساً .. بالنسبة للاستاذ أحمد فؤاد .. فقائل العبارة هو عبد المطلب هو جد النبي وليس أبو طالب عم النبي ..
Wed Mohamed Yosif
اولا لم اتحدث عن من بُعث لهم عيسى عليه السلام ليصحح لهم دينهم وما غلو فيه انما عن وجود النصرانية بشكليها التوحيدى والضال فى ذلك التاريخ اما ورقة ابن نوفل فقد عاصر عبد المطلب
فمن أنساب الاشراف 1 باب/95 صفحة الرواية التالية :
(حدثني عباس بن هشام، عن أبيه، عن جده، عن أبي صالح أو عكرمة: ان قليمة سفير رسول الله (ص) لما قدمت به من بلادها، اضلَته بأعلى مكة، فوجده ورقة بن نوفل ورجل آخر من قريش، فأتيا عبد المطلب، وقالا: هذا أبنك وجدناه متلدداً بأعلى مكة. فسألناه من هو؟ فقال. انا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب فأتيناك به، فنزل قوله تعالى: "ووجدك ضالاً فهدى") ومن هنا نستدل ان ورقة كان يعيش فى زمن عبدالمطلب وليس اصلا الاستدلال بورقة دلالة على حقبته وانما استدلال ان ما قبل ابتعاث رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هناك الاحناف الموحدين والصابئة منهم والنصارى النسطوريين واليهود المذكورين كلاهما فى الكتاب الكريم بوضوح : "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ( 62-البقرة )" والمجمل فى القول للاثر والاثر غير الحديث كما قلت لك يا عزيزى فى التعليق الاول على كلامك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حدث ما بعد وفاة عمه اباطالب حسب ما قد روى الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي بسنده عن ثعلبة بن صغير، وحكيم بن حزام أنهما قالا: لما توفي أبو طالب وخديجة - وكان بينهما خمسة أيام - اجتمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبتان، ولزم بيته وأقل الخروج، ونالت منه قريش ما لم تكن تنال ولا تطمع فيه، فبلغ ذلك أبا لهب فجاءه فقال: يا محمد امض لما أردت وما كنت صانعاً إذ كان أبو طالب حياً فاصنعه، لا واللات لا يوصل إليك حتى أموت.
وسبَّ ابن الغيطلة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل إليه أبو لهب فنال منه، فولى يصيح يا معشر قريش صبا أبو عتبة، فأقبلت قريش حتى وقفوا على أبي لهب فقال: ما فارقت دين عبد المطلب، ولكني أمنع ابن أخي أن يضام حتى يمضي لما يريد.
فقالوا: لقد أحسنت وأجملت ووصلت الرحم، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك أياماً يأتي ويذهب لا يعرض له أحد من قريش، وهابوا أبا لهب إذ جاء عقبة بن أبي معيط وأبو جهل إلى أبي لهب فقالا له: أخبرك ابن أخيك أين مدخل أبيك ؟
فقال له أبو لهب: يا محمد أين مدخل عبد المطلب ؟
قال: ((مع قومه)).
فخرج إليهما فقال: قد سألته فقال: مع قومه.
فقالا: يزعم أنه في النار.
فقال: يا محمد أيدخل عبد المطلب النار ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ومن مات على ما مات عليه عبد المطلب دخل النار))
فقال: أبو لهب - لعنه الله - والله لا برحت لك إلا عدواً أبداً وأنت تزعم أن عبد المطلب في النار، واشتد عند ذلك أبو لهب وسائر قريش عليه.
وليس دليلا على شرك عبدالمطلب وكفره واستحقاقه للنار من مسمى ابنه المذكور انفا "عبدالعزى" والذى اسماه الله فى كتابه ابى لهب وكان من اعجاز القرآن استمراره على الكفر ورفضه حتى ان يسلم يوما كى يثبت ذور الاية مثلا وهذا من قدرة المولى عز وجل على تقليب القلوب وتثبيتها على الكفر او الايمان
والخلاصة عبدالمطلب كافر وفى النار والاسلام دين الله الوهاب وليس دين ارحام وانساب
نفعنا الله جميعا بما علمنا والله من وراء القصدUnlike · Reply · Remove Preview · 1 · January 14 at 8:36am
فمن أنساب الاشراف 1 باب/95 صفحة الرواية التالية :
(حدثني عباس بن هشام، عن أبيه، عن جده، عن أبي صالح أو عكرمة: ان قليمة سفير رسول الله (ص) لما قدمت به من بلادها، اضلَته بأعلى مكة، فوجده ورقة بن نوفل ورجل آخر من قريش، فأتيا عبد المطلب، وقالا: هذا أبنك وجدناه متلدداً بأعلى مكة. فسألناه من هو؟ فقال. انا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب فأتيناك به، فنزل قوله تعالى: "ووجدك ضالاً فهدى") ومن هنا نستدل ان ورقة كان يعيش فى زمن عبدالمطلب وليس اصلا الاستدلال بورقة دلالة على حقبته وانما استدلال ان ما قبل ابتعاث رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هناك الاحناف الموحدين والصابئة منهم والنصارى النسطوريين واليهود المذكورين كلاهما فى الكتاب الكريم بوضوح : "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ( 62-البقرة )" والمجمل فى القول للاثر والاثر غير الحديث كما قلت لك يا عزيزى فى التعليق الاول على كلامك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حدث ما بعد وفاة عمه اباطالب حسب ما قد روى الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي بسنده عن ثعلبة بن صغير، وحكيم بن حزام أنهما قالا: لما توفي أبو طالب وخديجة - وكان بينهما خمسة أيام - اجتمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبتان، ولزم بيته وأقل الخروج، ونالت منه قريش ما لم تكن تنال ولا تطمع فيه، فبلغ ذلك أبا لهب فجاءه فقال: يا محمد امض لما أردت وما كنت صانعاً إذ كان أبو طالب حياً فاصنعه، لا واللات لا يوصل إليك حتى أموت.
وسبَّ ابن الغيطلة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل إليه أبو لهب فنال منه، فولى يصيح يا معشر قريش صبا أبو عتبة، فأقبلت قريش حتى وقفوا على أبي لهب فقال: ما فارقت دين عبد المطلب، ولكني أمنع ابن أخي أن يضام حتى يمضي لما يريد.
فقالوا: لقد أحسنت وأجملت ووصلت الرحم، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك أياماً يأتي ويذهب لا يعرض له أحد من قريش، وهابوا أبا لهب إذ جاء عقبة بن أبي معيط وأبو جهل إلى أبي لهب فقالا له: أخبرك ابن أخيك أين مدخل أبيك ؟
فقال له أبو لهب: يا محمد أين مدخل عبد المطلب ؟
قال: ((مع قومه)).
فخرج إليهما فقال: قد سألته فقال: مع قومه.
فقالا: يزعم أنه في النار.
فقال: يا محمد أيدخل عبد المطلب النار ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ومن مات على ما مات عليه عبد المطلب دخل النار))
فقال: أبو لهب - لعنه الله - والله لا برحت لك إلا عدواً أبداً وأنت تزعم أن عبد المطلب في النار، واشتد عند ذلك أبو لهب وسائر قريش عليه.
وليس دليلا على شرك عبدالمطلب وكفره واستحقاقه للنار من مسمى ابنه المذكور انفا "عبدالعزى" والذى اسماه الله فى كتابه ابى لهب وكان من اعجاز القرآن استمراره على الكفر ورفضه حتى ان يسلم يوما كى يثبت ذور الاية مثلا وهذا من قدرة المولى عز وجل على تقليب القلوب وتثبيتها على الكفر او الايمان
والخلاصة عبدالمطلب كافر وفى النار والاسلام دين الله الوهاب وليس دين ارحام وانساب
نفعنا الله جميعا بما علمنا والله من وراء القصدUnlike · Reply · Remove Preview · 1 · January 14 at 8:36am
Ahmad Misk
أولاً: أهل الفترة الذين عاشوا ما بين المسيح عليه السلام وبعثة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يُرسل إليهم رسول من غير بني إسرائيل لم يكن بواجب عليهم الإيمان بالمسيح عليه السلام .. لأنه لم يُرسل إليهم .. لذا فلا علاقة بوجود النصرانية في زمن عبد المطلب بكفره أو إيمانه ..
ثانياً: لم أقل أن عبد المطلب مسلم .. بل هو على غير الإسلام .. والكلام في هل هو مستوجب للنار أم لا ..
ثالثاً: لا علاقة بوجود من سموا بالأحناف في زمن عبد المطلب بكفره أو إيمانه .. فإن هؤلاء الأحناف إنما كانوا يبحثون عن دين إبراهيم عليه السلام .. وكما قال الراهب لزيد بن عمرو بن نفيل: إنك لتسأل عن دين ما أنت بواجد من يحملك عليه اليوم، لقد درس من علمه وذهب من كان يعرفه، ولكنه قد أظل خروج نبي وهذا زمانه. .. فلم يكن لدين ابراهيم عليه السلام أثر يُذكر .. أو بقي من تعاليمه شئ إلا الكعبة ومناسك الحج
رابعاً: قصة ضياع النبي صلى الله عليه وسلم وإيجاد ورقة بن نوفل له قصة ضعيفة .. ففي اسنادها : عباس بن هشام بن محمد بن السائب الكلبي .. وهو المعروف بابن الكلبي وهو وابيه شيعة متروكين .. وجده كان من السبئية اتباع عبد الله بن سبأ لعنه الله ..
خامساً: أما قصة قول النبي صلى الله عليه وسلم لابي لهب : " ومن مات مثل ما مات عليه عبد المطلب دخل النار "
فهي قصة ضعيفة .. ففي سندها الواقدي وهو ضعيف في الحديث .. وفي إسنادها مجهول .. وفي سندها محمد بن عبد الله الزهري وهو صدوق لكن له أوهام .. فلا تصلح للاحتجاج ..
سادساً: ليس هناك أي علاقة بين كون عبد المطلب غير مسلم أو أنه سمى ولده عبد العزى وبين دخوله النار .. إذ أنه كان يعتقد كعامة العرب أن ما عليه هو الدين الصحيح وليس سواه .. ولم يُرسل الله إليهم من يُنبئهم أنهم على باطل والله تعالى يقول : " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا "
أي أن الله لن يُعذب أحداً حتى يُرسل إليه رسولاً يبين له بطلان ما هو عليه ..
والحديث الذي ذكرته من أن الله سبحانه وتعالى سيمتحن أهل الفترة (مابين المسيح عليه السلام إلى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم) حجة دامغة على كل من يخالف ذلك ..
وعقلاً .. فإن تعذيب الله سبحانه وتعالى لمن لم يُرسل إليه رسولاً ولم تبلغه دعوة الله ينافي عدله سبحانه وتعالى .. وبما أنه سبحانه وتعالى هو العدل فكان محال عليه ما ينافي ذلك .. فلا بد من إقامة الحجة عليه قبل تعذيبه .. وهذا إن لم يحدث في الدنيا فسيحدث في الآخرة كما ذكر الحديث الذي ذكرته
سابعاً: كما ذكرت الحكم على عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم بدخوله النار أو بعدم دخوله النار .. أمر فيه خلاف بين أهل العلم وهو خلاف معتبر .. وكل له دليله .. وليس الموضوع موضوع دفاع عن نسب أو غير ذلك .. فليس ديننا بالهوى
هذا والله أعلم
والسلام خير ختام ..
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ثانياً: لم أقل أن عبد المطلب مسلم .. بل هو على غير الإسلام .. والكلام في هل هو مستوجب للنار أم لا ..
ثالثاً: لا علاقة بوجود من سموا بالأحناف في زمن عبد المطلب بكفره أو إيمانه .. فإن هؤلاء الأحناف إنما كانوا يبحثون عن دين إبراهيم عليه السلام .. وكما قال الراهب لزيد بن عمرو بن نفيل: إنك لتسأل عن دين ما أنت بواجد من يحملك عليه اليوم، لقد درس من علمه وذهب من كان يعرفه، ولكنه قد أظل خروج نبي وهذا زمانه. .. فلم يكن لدين ابراهيم عليه السلام أثر يُذكر .. أو بقي من تعاليمه شئ إلا الكعبة ومناسك الحج
رابعاً: قصة ضياع النبي صلى الله عليه وسلم وإيجاد ورقة بن نوفل له قصة ضعيفة .. ففي اسنادها : عباس بن هشام بن محمد بن السائب الكلبي .. وهو المعروف بابن الكلبي وهو وابيه شيعة متروكين .. وجده كان من السبئية اتباع عبد الله بن سبأ لعنه الله ..
خامساً: أما قصة قول النبي صلى الله عليه وسلم لابي لهب : " ومن مات مثل ما مات عليه عبد المطلب دخل النار "
فهي قصة ضعيفة .. ففي سندها الواقدي وهو ضعيف في الحديث .. وفي إسنادها مجهول .. وفي سندها محمد بن عبد الله الزهري وهو صدوق لكن له أوهام .. فلا تصلح للاحتجاج ..
سادساً: ليس هناك أي علاقة بين كون عبد المطلب غير مسلم أو أنه سمى ولده عبد العزى وبين دخوله النار .. إذ أنه كان يعتقد كعامة العرب أن ما عليه هو الدين الصحيح وليس سواه .. ولم يُرسل الله إليهم من يُنبئهم أنهم على باطل والله تعالى يقول : " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا "
أي أن الله لن يُعذب أحداً حتى يُرسل إليه رسولاً يبين له بطلان ما هو عليه ..
والحديث الذي ذكرته من أن الله سبحانه وتعالى سيمتحن أهل الفترة (مابين المسيح عليه السلام إلى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم) حجة دامغة على كل من يخالف ذلك ..
وعقلاً .. فإن تعذيب الله سبحانه وتعالى لمن لم يُرسل إليه رسولاً ولم تبلغه دعوة الله ينافي عدله سبحانه وتعالى .. وبما أنه سبحانه وتعالى هو العدل فكان محال عليه ما ينافي ذلك .. فلا بد من إقامة الحجة عليه قبل تعذيبه .. وهذا إن لم يحدث في الدنيا فسيحدث في الآخرة كما ذكر الحديث الذي ذكرته
سابعاً: كما ذكرت الحكم على عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم بدخوله النار أو بعدم دخوله النار .. أمر فيه خلاف بين أهل العلم وهو خلاف معتبر .. وكل له دليله .. وليس الموضوع موضوع دفاع عن نسب أو غير ذلك .. فليس ديننا بالهوى
هذا والله أعلم
والسلام خير ختام ..
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
طيب يا ابو حميد المرادى نرد من القرآن الكريم كلام الله ونصوص الفتاوى المعتد بها
اولا : قد بسط العلامة : ابن القيم رحمه الله هذا المعنى في كتابه (طريق الهجرتين) في آخر الكتاب في بحث سماه : (طبقات المكلفين) ، وأطال في هذا ، وبين كلام أهل العلم ، وذكر الأحاديث الواردة في ذلك .
فالإنسان الذي :
لم تبلغه الدعوة ؛ لكونه بعيدا عن الإسلام والمسلمين
أو إنسان بلغ وهو مجنون أو معتوه ليس له عقل
وأولاد المشركين إذا ماتوا صغارا بين المشركين في أحد أقوال أهل العلم في شأنهم
كلهم يمتحنون يوم القيامة ، فمن أجاب دخل الجنة ، ومن عصى دخل النار ، نسأل الله السلامة .
والقول الصواب في أولاد المشركين إذا ماتوا صغارا قبل التكليف : أنهم من أهل الجنة ؛ لصحة الأحاديث الدالة على ذلك .
اهـ من مجموع فتاوى ابن باز(30)جزءا - (8 / 98)
هنا نستدل ان المشركين ليسوا من اهل الفترة على الاطلاق والمرجعية الدينية القرآنية فى ذلك قول الحق سبحانه وتعالى : ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ( 172 ) أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ( 173 ) وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون ( 174 ) )- الاعراف
ثانيا لم اقل انك قلت ان عبد المطلب مسلم ولم انقاش هذا !!
ثالثا : يقول الحق سبحانه وتعالى : وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين ( 53 ) أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون ( 54 ) - القصص
ومعنى وجود هؤلاء واضح تماما ينفى ما تقوله عن انعدام وجود من هم على الحق وهو قول ربانى يصف فيه عباده المؤمنين قبل الاسلام
رابعا مسألة صحة الحدث او عدم صحته ليست محور الاختلاف فقد كان رايك فى التعليقات السابقة ان ورقة لم يعاصر جد النبى صلى الله عليه وسلم وسن ورقة وقت ابتعاث الرسول كان كهلا فاذا كان الرسول ابتعث فى الاربعين وعاش ما يقدرهالبعض بعشر سنوات فى كنف جده فكيف لا يعاصر ورقة عبد المطلب وهو اكبر من الرسول والاجابة انها اكيد عاصره سواء اخذنا بحدث العثور على الرسول او لم ناخذ به
خامسا ايضا صحة الحديث ان استدللنا عليها بالايات المذكورة فى اولا نجده اقرب اليها وان كان هناك شك فى ناقليه عن بعض مقتفى الرواة وان كان فساد ابن او اخ شخص فاسد ومشكوك اصلا فى وجوده من عدمه لا يدل على فساده او لا يستدل منه على فساده وفى فتوى لابن باز ايضا قال : "جد النبي صلى الله عليه وسلم هاشم مات على الجاهلية ليس بمسلم، وهكذا عبد المطلب، وهكذا أبو النبي عبد الله، كلهم ماتوا في الجاهلية، فليس لأحد أن يعظمهم، ولا أن يقول لهم: سيدنا فلان؛ لأنهم ماتوا في الجاهلية على دين الكفرة، على دين الضالين"
سادسا اذا اسمى ابنه عبد العزى فهو مشرك ويسمى ابنه بعبادة الهة الشرك وعليه حجة المولى من ايات اولا "أو تقولوا إنما اشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم"
ونفس الايات ترد على سابعا والمجمل وضح الله فى تلك الايات ان من يشرك انما يشرك وفق هواه لان اصل فطرته على عهد الله المذكور فى الاية الكريمة ولاحقتها عن تحذير المولى
هذا والله من وراء القصد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اولا : قد بسط العلامة : ابن القيم رحمه الله هذا المعنى في كتابه (طريق الهجرتين) في آخر الكتاب في بحث سماه : (طبقات المكلفين) ، وأطال في هذا ، وبين كلام أهل العلم ، وذكر الأحاديث الواردة في ذلك .
فالإنسان الذي :
لم تبلغه الدعوة ؛ لكونه بعيدا عن الإسلام والمسلمين
أو إنسان بلغ وهو مجنون أو معتوه ليس له عقل
وأولاد المشركين إذا ماتوا صغارا بين المشركين في أحد أقوال أهل العلم في شأنهم
كلهم يمتحنون يوم القيامة ، فمن أجاب دخل الجنة ، ومن عصى دخل النار ، نسأل الله السلامة .
والقول الصواب في أولاد المشركين إذا ماتوا صغارا قبل التكليف : أنهم من أهل الجنة ؛ لصحة الأحاديث الدالة على ذلك .
اهـ من مجموع فتاوى ابن باز(30)جزءا - (8 / 98)
هنا نستدل ان المشركين ليسوا من اهل الفترة على الاطلاق والمرجعية الدينية القرآنية فى ذلك قول الحق سبحانه وتعالى : ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ( 172 ) أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ( 173 ) وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون ( 174 ) )- الاعراف
ثانيا لم اقل انك قلت ان عبد المطلب مسلم ولم انقاش هذا !!
ثالثا : يقول الحق سبحانه وتعالى : وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين ( 53 ) أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون ( 54 ) - القصص
ومعنى وجود هؤلاء واضح تماما ينفى ما تقوله عن انعدام وجود من هم على الحق وهو قول ربانى يصف فيه عباده المؤمنين قبل الاسلام
رابعا مسألة صحة الحدث او عدم صحته ليست محور الاختلاف فقد كان رايك فى التعليقات السابقة ان ورقة لم يعاصر جد النبى صلى الله عليه وسلم وسن ورقة وقت ابتعاث الرسول كان كهلا فاذا كان الرسول ابتعث فى الاربعين وعاش ما يقدرهالبعض بعشر سنوات فى كنف جده فكيف لا يعاصر ورقة عبد المطلب وهو اكبر من الرسول والاجابة انها اكيد عاصره سواء اخذنا بحدث العثور على الرسول او لم ناخذ به
خامسا ايضا صحة الحديث ان استدللنا عليها بالايات المذكورة فى اولا نجده اقرب اليها وان كان هناك شك فى ناقليه عن بعض مقتفى الرواة وان كان فساد ابن او اخ شخص فاسد ومشكوك اصلا فى وجوده من عدمه لا يدل على فساده او لا يستدل منه على فساده وفى فتوى لابن باز ايضا قال : "جد النبي صلى الله عليه وسلم هاشم مات على الجاهلية ليس بمسلم، وهكذا عبد المطلب، وهكذا أبو النبي عبد الله، كلهم ماتوا في الجاهلية، فليس لأحد أن يعظمهم، ولا أن يقول لهم: سيدنا فلان؛ لأنهم ماتوا في الجاهلية على دين الكفرة، على دين الضالين"
سادسا اذا اسمى ابنه عبد العزى فهو مشرك ويسمى ابنه بعبادة الهة الشرك وعليه حجة المولى من ايات اولا "أو تقولوا إنما اشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم"
ونفس الايات ترد على سابعا والمجمل وضح الله فى تلك الايات ان من يشرك انما يشرك وفق هواه لان اصل فطرته على عهد الله المذكور فى الاية الكريمة ولاحقتها عن تحذير المولى
هذا والله من وراء القصد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعليقات
إرسال تعليق